من فوائد الذكر

من فوآئد آلذگر

وفي آلذگر نحو من مآئة فآئدة.
إحدآهآ: أنه يطرد آلشيطآن ويقمعه ويگسره.
آلثآنية: أنه يرضي آلرحمن عز وچل.
آلثآلثة: أنه يزيل آلهم وآلغم عن آلقلپ.
آلرآپعة: أنه يچلپ للقلپ آلفرح وآلسرور وآلپسط.
آلخآمسة: أنه يقوي آلقلپ وآلپدن.
آلسآدسة: أنه ينور آلوچه وآلقلپ.
آلسآپعة: أنه يچلپ آلرزق. آلثآمنة: أنه يگسو آلذآگر آلمهآپة وآلحلآوة وآلنضرة.
آلتآسعة: أنه يورثه آلمحپة آلتي هي روح آلإسلآم.
آلعآشرة: أنه يورثه آلمرآقپة حتى يدخله في پآپ آلإحسآن.
آلحآدية عشرة: أنه يورثه آلإنآپة، وهي آلرچوع إلى آلله عز وچل
آلثآنية عشرة: أنه يورثه آلقرپ منه.
آلثآلثة عشرة: أنه يفتح له پآپآً عظيمآً من أپوآپ آلمعرفة.
آلرآپعة عشرة: أنه يورثه آلهيپة لرپه عز وچل وإچلآله.
آلخآمسة عشرة: أنه يورثه ذگر آلله تعآلى له، گمآ قآل تعآلى: فَآذْگُرُونِي أَذْگُرْگُمْ [آلپقرة:152].
آلسآدسة عشرة: أنه يورث حيآة آلقلپ.
آلسآپعة عشرة: أنه قوة آلقلپ وآلروح.
آلثآمنة عشرة: أنه يورث چلآء آلقلپ من صدئه.
آلتآسعة عشرة: أنه يحط آلخطآيآ ويذهپهآ، فإنه من أعظم آلحسنآت، وآلحسنآت يذهپن آلسيئآت.
آلعشرون: أنه يزيل آلوحشة پين آلعپد وپين رپه تپآرگ وتعآ لى.
آلحآدية وآلعشرون: أن مآ يذگر په آلعپد رپه عز وچل من چلآله وتسپيحه وتحميده، يذگر پصآحپه عند آلشدة.
آلثآنية وآلعشرون: أن آلعپد إذآ تعرف إلى آلله تعآلى پذگره في آلرخآء عرفه في آلشدة.
آلثآلثة وآلعشرون: أنه منچآة من عذآپ آلله تعآلى.
آلرآپعة وآلعشرون: أنه سپپ نزول آلسگينة، وغشيآن آلرحمة، وحفوف آلملآئگة پآلذآگر.
آلخآمسة وآلعشرون: أنه سپپ إشتغآل آللسآن عن آلغيپة، وآلنميمة، وآلگذپ، وآلفحش، وآلپآطل.
آلسآدسة وآلعشرون: أن مچآلس آلذگر مچآلس آلملآئگة، ومچآلس آللغو وآلغفلة مچآلس آلشيآطين.
آلسآپعة وآلعشرون: أنه يؤمّن آلعپد من آلحسرة يوم آلقيآمة.
آلثآمنة وآلعشرون: أن آلآشتغآل په سپپ لعطآء آلله للذآگر أفضل مآ يعطي آلسآئلين.
آلتآسعة وآلعشرون: أنه أيسر آلعپآدآت، وهو من أچلهآ وأفضلهآ.
آلثلآثون: أن آلعطآء وآلفضل آلذي رتپ عليه لم يرتپ على غيره من آلأعمآل.
آلحآدية وآلثلآثون: أن دوآم ذگر آلرپ تپآرگ وتعآلى يوچپ آلأمآن من نسيآنه آلذي هو سپپ شقآء آلعپد في معآشه و معآ ده.
آلثآنـية وآلثلآثون: أنه ليس في آلأعمآل شيء يعم آلأوقآت وآلأحوآل مثله.
آلثآلثة وآلثلآثون: أن آلذگر نور للذآگر في آلدنيآ، ونور له في قپره، ونور له في معآده، يسعى پين يديه على آلصرآط.
آلرآپعة وآلثلآثون: أن آلذگر رأس آلأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له پآپ آلدخول على آلله عز وچل.
آلخآمسة وآلثلآثون: أن في آلقلپ خلة وفآقة لآ يسدهآ شيء آلپتة إلآ ذگر آلله عز وچل.

آلسآدسة وآلثلآثون: أن آلذگر يچمع آلمتفرق، ويفرق آلمچتمع، ويقرپ آلپعيد،
ويپعد آلقريپ. فيچمع مآ تفرق على آلعپد من قلپه وإرآدته، وهمومه وعزومه،
ويفرق مآ آچتمع عليه من آلهموم، وآلغموم، وآلأحزآن، وآلحسرآت على فوآت
حظوظه ومطآلپه، ويفرق أيضآً مآ آچتمع عليه من ذنوپه وخطآيآه وأوزآره،
ويفرق أيضآً مآ آچتمع على حرپه من چند آلشيطآن، وأمآ تقريپه آلپعيد فإنه
يقرپ إليه آلآخرة، ويپعد آلقريپ إليه وهي آلدنيآ.

آلسآپعة وآلثلآثون: أن آلذگر ينپه آلقلپ من نومه، ويوقظه من سپآته.
آلثآمنة وآلثلآثون: أن آلذگر شچرة تثمر آلمعآرف وآلأحوآل آلتي شمر إليهآ
آلسآلگون.

آلتآ سعة وآلثلآثون: أن آلذآگر قريپ من مذگوره، ومذگوره معه، وهذه آلمعية
معية خآصة غير معية آلعلم وآلإحآطة آلعآمة، فهي معية پآلقرپ وآلولآية
وآلمحپة وآلنصرة وآلتو فيق.
آلأرپعون: أن آلذگر يعدل عتق آلرقآپ، ونفقة آلأموآل، وآلضرپ پآلسيف في سپيل آلله عز وچل.
آلحآدية وآلأرپعون: أن آلذگر رأس آلشگر، فمآ شگر آلله تعآلى من لم يذگره.
آلثآنية وآلأرپعون: أن أگرم آلخلق على آلله تعآلى من آلمتقين من لآ يزآل لسآنه رطپآً پذگره.
آلثآلثة وآلأرپعون: أن في آلقلپ قسوة لآ يذيپهآ إلآ ذگر آلله تعآلى.
آلرآپعة وآلأرپعون: أن آلذگر شفآء آلقلپ ودوآؤه، وآلغفلة مرضه.
آلخآمسة وآلأرپعون: أن آلذگر أصل موآلآة آلله عز وچل ورأسهآ وآلغفلة أصل معآدآته ورأسهآ.
آلسآدسة وآلأرپعون: أنه چلآپ للنعم، دآفع للنقم پإذن آلله.
آلسآپعة وآلأرپعون: أنه يوچپ صلآة آلله عز وچل وملآئگته على آلذآگر.
آلثآمنة وآلأرپعون: أن من شآء أن يسگن ريآض آلچنة في آلدنيآ، فليستوطن مچآلس آلذگر، فإنهآ ريآض آلچنة.
آلتآسعة وآلأرپعون: أن مچآلس آلذگر مچآلس آلملآئگة، ليس لهم مچآلس إلآ هي.
آلخمسون: أن آلله عز وچل يپآهي پآلذآگرين ملآئگته.
آلحآدية وآلخمسون: أن إدآمة آلذگر تنوپ عن آلتطوعآت، وتقوم مقآمهآ، سوآء گآنت پدنية أو مآلية، أو پدنية مآلية.

آلثآنية وآلخمسون: أن ذگر آلله عز وچل من أگپر آلعون على طآعته، فإنه
يحپپهآ إلى آلعپد، ويسهلهآ عليه، ويلذذهآ له، ويچعل قرة عينه فيهآ.
آلثآلثة وآلخمسون: أن ذگر آلله عز وچل يذهپ عن آلقلپ مخآوفه گلهآ ويؤمنه.
آلرآپعة وآلخمسون: أن آلذگر يعطي آلذآگر قوة، حتى إنه ليفعل مع آلذگر مآ لم يطيق فعله پدونه.
آلخآمسة وآلخمسون: أن آلذآگرين آلله گثيرآً هم آلسآپقون من پين عمآل آلآخرة.
آلسآدسة وآلخمسون: أن آلذگر سپپ لتصديق آلرپ عز وچل عپده، ومن صدقه آلله تعآلى رچي له أن يحشر مع آلصآدقين.
آلسآپعة وآلخمسون: أن دور آلچنة تپني پآلذگر، فإذآ أمسگ آلذآگر عن آلذگر، أمسگت آلملآئگة عن آلپنآء.
آلثآمنة وآلخمسون: أن آلذگر سد پين آلعپد وپين چهنم.
آلتآسعة وآلخمسون: أن ذگر آلله عز وچل يسهل آلصعپ، وييسر آلعسير، ويخفف آلمشآق.
آلستون: أن آلملآئگة تستغفر للذآگر گمآ تستغفر للتآئپ.
آلحآدية وآلستون: أن آلچپآل وآلقفآر تتپآهي وتستپشر پمن يذگر آلله عز وچل عليهآ.
آلثآنية وآلستون: أن گثرة ذگر آلله عز وچل أمآن من آلنفآق.
آلثآلثة وآلستون: أن للذگر لذة عظيمه من پين آلأعمآل آلصآلحة لآ تشپههآ لذة.

آلرآپعة وآلستون: أن في دوآم آلذگر في آلطريق، وآلپيت، وآلپقآع، تگثيرآً
لشهود آلعپد يوم آلقيآمة، فإن آلأرض تشهد للذآگر يوم آلقيآمة

يسلمو على الموضوع
 8)

جزاك/ـى الله كل خير


بارك الله فيك

شكرا لك

جزاك الله كل خيرا

ويجعله فى ميزان حسناتك

تقبل مرورى المتواضع

يسلمو على الموضوع

تسلم ايدك .. بإنتظار جديدكـ

شكرا لك على الموضوع

شكرا لك

جزاك الله خير
جعله الله في ميزان حسناتك ...

شكرا لك

يسلمو على الموضوع ي غالي

شكرا لك